رسميا اطلاق اول نسخة من لعبة Squid game للأندرويد و بدون نت
لطالما كانت هناك شركات تتعبك في انتاجها للالعاب ولا طالما كانت هناك شركات تتعب في انشاء التفكير في الالعاب وهنا يكملوا الفرق بين الذكي والاكثر ذكاء عندما نشاهد شركات عظيمه عملاقه سنوات
كثيره في انشاء لعبه واحده وتعطيها لنا بجوده كبيره يعني هو بكل شيء ممتع داخله لكنه متطلب وهذا ما يجعلها تكون اقل استخدام من باقي الالعاب الاخرى يعني خصوصا على العاب الكمبيوتر كلما شاهدت اللعبه متطلبه جدا فلا تشتغل على جهازك الكمبيوتر اذا العبها
ابدا ولا شيء صراحه ونفس هذا المثال ينطبق على العاب الاندرويد هناك عده اجهزه لعده متابعين لديهم اجهزه 1 جيجا رام لكن هناك بعض الالعاب للاسف لا تشتغل معهم وذلك لا يستطيع الاستمتاع بها ولا يستطيعون اعطاء رئيس حول اللعبه ولا يستطيعون التقدم باللعبه الى
الامام بعد منطق بعض الشركات في اتجاه الالعاب يمكن القول الشركات الذكيه فقط لكن لو ذهبنا لشركات اكثر ذكاء هل الشركات تعتمد هل التفكير العميق في اللعبه بنت تفكر بان هذا المستخدم نادي سيلعب هذه اللعبه لماذا يريد ان يلعبها هذه اللعبه تماما ما هدفه من
هذه اللعبه الشيء الذي ينتفق عليه جميع الهدف من الالعاب التي نلعبها الاستمتاع فقط طريقه الاستمتاع لا تهم المهم ان تستمتع بشكل اكبر حتى اذا كانت الالعاب ليست بالمستوى المطلوب او يمكن القول اقل مستوى من التي تضع العاب دات جوده عاليه وتتخذ سنوات من اجل
تطويرها شركه الاكثر ذا كان فقط تتخذ سنه او سنتين تطوير لعبه جميله جميله جدا بافكار بسيطه وتجعل الشخص يستمتع اكثر باللعب وعلى سبيل المثال السلسله الشهيره سكويت جيم التي انشهرت على النتفليكس والجميع اصبح يتحدث عنها وكان هناك تسابق كبير من طرف
المبرمجين حول تطوير هذه اللعبه للاندرويد كذلك الكمبيوتر ونجح الجميع في تطوير هذه اللعبه الاحظ الان الجميع يقوم بالعمل على تطوير اكثر في هذا الجنين تفوقت العاب الاندرويد على العاب الكمبيوتر يعني تم تطويل لعبه سكويد جيم تماما مع جميع مراحل
بيكرافيك جيد صراحه على الاندرويد افضل عمل كمبيوتر فيفترض انها ستظهر هناك شركات وتضع هذه اللعبه هناك احتمال كبير ان تضع اون لاين واصدقائك هل تستمتع بها لعبه بكل صراحه بسيطه جدا وتشتهر
يجعلك تستمتع بالاضافه انها تحتوي على العاب شعبيه قديمه جدا وهذا ما يجعلها اكثر مشاهده كذلك الاكثر استمتاع من ناحيه الالعاب
رابط تحميل العبة
رابط التحميل:هنا
تعليقات
إرسال تعليق